محطات بارزة في مسيرة العلاقات الأخوية بين الإمارات ومصر أبوظبي - (وام) كانت مصر من أوائل الدول التي دعمت قيام اتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 1971، وسارعت إلى الاعتراف بها، وقامت بتبادل العلاقات على مستوى السفارات، هذا إلى جانب العديد من المحطات البارزة العديدة في العلاقات الأخوية التي تجمع البلدين في مختلف المجالات. وفي سنوات السبعينات الأولى قامت القاهرة بدور كبير في دعم الإمارات دولياً وإقليمياً باعتبارها ركيزة للأمن والاستقرار وإضافة جديدة لقوة العرب. وقد أهدى المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات في زيارته له سنة 1971 وشاح آل نهيان تقديراً لدوره في مساندة قيام الاتحاد. وقدمت مصر دعماً كبيراًمحطات بارزة في مسيرة العلاقات الأخوية بين الإمارات ومصر أبوظبي - (وام) كانت مصر من أوائل الدول التي دعمت قيام اتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 1971، وسارعت إلى الاعتراف بها، وقامت بتبادل العلاقات على مستوى السفارات، هذا إلى جانب العديد من المحطات البارزة العديدة في العلاقات الأخوية التي تجمع البلدين في مختلف المجالات. وفي سنوات السبعينات الأولى قامت القاهرة بدور كبير في دعم الإمارات دولياً وإقليمياً باعتبارها ركيزة للأمن والاستقرار وإضافة جديدة لقوة العرب. وقد أهدى المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات في زيارته له سنة 1971 وشاح آل نهيان تقديراً لدوره في مساندة قيام الاتحاد. وقدمت مصر دعماً كبيراً --
شكرا لكم
---
تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "احدث الاخبار" في مجموعات Google.
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة وإيقاف تلقي رسائل الإلكترونية منها، أرسل رسالة إلكترونية إلى news2022+unsubscribe@googlegroups.com.
لعرض هذه المناقشة على الويب، انتقل إلى https://groups.google.com/d/msgid/news2022/CACY1A799BtR0FLh7u6u%2BvXhRGF4b5ULzFy_U3a_Hovk9LejmGg%40mail.gmail.com.
شكرا لكم
---
تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "احدث الاخبار" في مجموعات Google.
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة وإيقاف تلقي رسائل الإلكترونية منها، أرسل رسالة إلكترونية إلى news2022+unsubscribe@googlegroups.com.
لعرض هذه المناقشة على الويب، انتقل إلى https://groups.google.com/d/msgid/news2022/CACY1A799BtR0FLh7u6u%2BvXhRGF4b5ULzFy_U3a_Hovk9LejmGg%40mail.gmail.com.
تعليقات
إرسال تعليق